من طرف ???? الإثنين مارس 02, 2009 4:37 pmانقذ نفسك من عذاب يوم القيامة
كما تعلمون يامعشر المسلمون أن النار هي دار المشركين والكفار ولكن هناك من يدخل النار من أهل التوحيد وهم العصاة اللذين يفعلون المعاصي ولكنهم لم يشركوا بالله شيئا أي أنهم لهم ذنوب كثيرة فاقت سيئاتهم فخفت موازينهم فهولاء يدخلون النار مدة لايعلمها إلا الله ثم يخرجون بشفاعة الشافعين ويخرج الله برحمته أقوام لم يعملوا خيرا قط
وإليكم أخواني وأخواتي من المسلمين والمسلمات موجز بالذنوب المتوعد عليها بالنار وهي
الفرق المخالفة للسنة
لقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( ألا إن من قبلكم من أهل الكتاب افترقوا على ثنتين وسبعين ملة وإن هذه الملة ستفترق على ثلاث وسبعين ملة ثنتان وسبعون في النار وواحدة في الجنة وهي الجماعة
الممتنعون من الهجرة
لايجوز للمسلم أن يقيم في ديار الكفر إذا وجدت ديار الإسلام خاصة إذا كان مكثه في ديار الكفار يعرضه للفتنة ولم يقبل الله عذر الذين تخلفوا عن الهجرة فقد أخبرنا الله أن الملائكة تكبت هذا الصنف من الناس حال الموت ولا تعذرهم عندما يدعون أنهم كانوا مستضعفين في الأرض قال تعالىإن الذين توفاهم الملائكة ضالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيراًَ إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لايستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا
الجائرون في الحكم
أنزل الله الشريعة ليقوم الناس بالقسط وأمر الله عباده بالعدل قال تعالى إن الله يأمر بالعدل والإحسان
وفرض الله على الحكام والقضاة الحكم بالعدل وعدم الجور قال تعالى إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلهاوإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل
وقد تهدد الله سبحانه وتعالى الذين لايحكمون بالحق بالنار
الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال صلى الله عليه وسلم لاتكذبوا علي فإنه من كذب علي يلج النار
وقال صلى الله عليه وسلم من تقول علي مالم أقل فليتبوأ مقعده من النار
الكبر
من الذنوب الكبار الكبر قال صلى الله عليه وسلم يقول الله تعالى الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني واحد منهما أدخلته النار وفي رواية أذقته النار
قاتل النفس بغير حق
قال تعالى ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاءه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
أكل الربا
من الذنوب التي توبق صاحبها الربا قال تعالى يأأيها الذين أمنوا با تاكلوا الربا أضعافا مضاعفة وأتقوا الله لعلكم تفلحون وأتقوا النار التي أعدت للكافرين
أكل أموال الناس بالباطل
من الظلم الذي يستحق به صاحبه النار قال تعالى يايها الذين أمنوا لاتأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم ولاتقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما فسوف نصليه نارا وكان ذلك على الله يسيرا
المصورون
أشد الناس عذابا يوم القيامة المصورون الذين يضاهئون خلق الله قال صلى الله عليه وسلم أشد الناس عذابا عند الله المصورون
وقال صلى الله عليه وسلم كل مصور في النار يجعل له بكل صورة صورها نفسا فيعذبه الله في جهنم
الركون إلى الظالمين
من الأسباب التي تدخل النار الركون إلى الظالمين أعداء الله وموالاتهم قال تعالى :ولاتركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار
الكاسيات العاريات والذين يجلدون ظهور الناس
من الأصناف التي تصلى بالنار الفاسقات المتبرجات اللواتي يفتن عباد الله ولايستقمن على طاعة الله قال صلى الله عليه وسلم صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لايدخلن الجنة ولايجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا
الذين يعذبون الحيوان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عرضت على النار فرايت فيها امرأة من بني إسرائيل تعذب في هرة لها ربطتها فلم تطعمها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض حتي ماتت جوعا
إذا كان هذا حال من يعذب هرة فكيف بمن يتفنن في تعذيب عباد الله فكيف إذا كان التعذيب للصالحين منهم بسبب إيمانهم وإسلامهم
عدم الإخلاص في طلب العلم
قال صلى الله عليه وسلم من تعلم علما مما يبتغي به وجه الله تعالى لايتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة يعني ريحها
الذين يشربون في آنية الذهب والفضة
قال صلى الله عليه وسلم الذي يشرب في آنية الذهب والفضة إنما يجرجر في بطنه نار جهنم
الذي يقطع السدر الذي يستظل به الناس
قال صلى الله عليه وسلم من قطع سدر صوب الله رأسه في النار
جزاء الانتحار
قال صلى الله عليه وسلم من قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يجأبها في بطنه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا ومن قتل نفسه بسم فسمه في يده يتحساه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا ومن تردى من جبل فقتل نفسه فهو يتردى في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا
كما تعلمون يامعشر المسلمون أن النار هي دار المشركين والكفار ولكن هناك من يدخل النار من أهل التوحيد وهم العصاة اللذين يفعلون المعاصي ولكنهم لم يشركوا بالله شيئا أي أنهم لهم ذنوب كثيرة فاقت سيئاتهم فخفت موازينهم فهولاء يدخلون النار مدة لايعلمها إلا الله ثم يخرجون بشفاعة الشافعين ويخرج الله برحمته أقوام لم يعملوا خيرا قط
وإليكم أخواني وأخواتي من المسلمين والمسلمات موجز بالذنوب المتوعد عليها بالنار وهي
الفرق المخالفة للسنة
لقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( ألا إن من قبلكم من أهل الكتاب افترقوا على ثنتين وسبعين ملة وإن هذه الملة ستفترق على ثلاث وسبعين ملة ثنتان وسبعون في النار وواحدة في الجنة وهي الجماعة
الممتنعون من الهجرة
لايجوز للمسلم أن يقيم في ديار الكفر إذا وجدت ديار الإسلام خاصة إذا كان مكثه في ديار الكفار يعرضه للفتنة ولم يقبل الله عذر الذين تخلفوا عن الهجرة فقد أخبرنا الله أن الملائكة تكبت هذا الصنف من الناس حال الموت ولا تعذرهم عندما يدعون أنهم كانوا مستضعفين في الأرض قال تعالىإن الذين توفاهم الملائكة ضالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيراًَ إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لايستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا
الجائرون في الحكم
أنزل الله الشريعة ليقوم الناس بالقسط وأمر الله عباده بالعدل قال تعالى إن الله يأمر بالعدل والإحسان
وفرض الله على الحكام والقضاة الحكم بالعدل وعدم الجور قال تعالى إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلهاوإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل
وقد تهدد الله سبحانه وتعالى الذين لايحكمون بالحق بالنار
الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال صلى الله عليه وسلم لاتكذبوا علي فإنه من كذب علي يلج النار
وقال صلى الله عليه وسلم من تقول علي مالم أقل فليتبوأ مقعده من النار
الكبر
من الذنوب الكبار الكبر قال صلى الله عليه وسلم يقول الله تعالى الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني واحد منهما أدخلته النار وفي رواية أذقته النار
قاتل النفس بغير حق
قال تعالى ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاءه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
أكل الربا
من الذنوب التي توبق صاحبها الربا قال تعالى يأأيها الذين أمنوا با تاكلوا الربا أضعافا مضاعفة وأتقوا الله لعلكم تفلحون وأتقوا النار التي أعدت للكافرين
أكل أموال الناس بالباطل
من الظلم الذي يستحق به صاحبه النار قال تعالى يايها الذين أمنوا لاتأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم ولاتقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما فسوف نصليه نارا وكان ذلك على الله يسيرا
المصورون
أشد الناس عذابا يوم القيامة المصورون الذين يضاهئون خلق الله قال صلى الله عليه وسلم أشد الناس عذابا عند الله المصورون
وقال صلى الله عليه وسلم كل مصور في النار يجعل له بكل صورة صورها نفسا فيعذبه الله في جهنم
الركون إلى الظالمين
من الأسباب التي تدخل النار الركون إلى الظالمين أعداء الله وموالاتهم قال تعالى :ولاتركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار
الكاسيات العاريات والذين يجلدون ظهور الناس
من الأصناف التي تصلى بالنار الفاسقات المتبرجات اللواتي يفتن عباد الله ولايستقمن على طاعة الله قال صلى الله عليه وسلم صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لايدخلن الجنة ولايجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا
الذين يعذبون الحيوان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عرضت على النار فرايت فيها امرأة من بني إسرائيل تعذب في هرة لها ربطتها فلم تطعمها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض حتي ماتت جوعا
إذا كان هذا حال من يعذب هرة فكيف بمن يتفنن في تعذيب عباد الله فكيف إذا كان التعذيب للصالحين منهم بسبب إيمانهم وإسلامهم
عدم الإخلاص في طلب العلم
قال صلى الله عليه وسلم من تعلم علما مما يبتغي به وجه الله تعالى لايتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة يعني ريحها
الذين يشربون في آنية الذهب والفضة
قال صلى الله عليه وسلم الذي يشرب في آنية الذهب والفضة إنما يجرجر في بطنه نار جهنم
الذي يقطع السدر الذي يستظل به الناس
قال صلى الله عليه وسلم من قطع سدر صوب الله رأسه في النار
جزاء الانتحار
قال صلى الله عليه وسلم من قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يجأبها في بطنه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا ومن قتل نفسه بسم فسمه في يده يتحساه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا ومن تردى من جبل فقتل نفسه فهو يتردى في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا
