لعلم نور و الجهل مهند
ضربني الستاذ فبكيت دموع الورد
فنزلوني الى الرقابة فوجدت واحة الذئاب
فطردوني فكانت لحظة وداع
ذهبت الى المنزل باجنحة منكسرة
فقالت امي سيكون راسك تحت حد السكين
فحلمت ان اصبح طبيبا فكان حلمي ضائع
وهكذا تمضي الايام مع قصة الشتاء و سنوات الضياع
ضربني الستاذ فبكيت دموع الورد
فنزلوني الى الرقابة فوجدت واحة الذئاب
فطردوني فكانت لحظة وداع
ذهبت الى المنزل باجنحة منكسرة
فقالت امي سيكون راسك تحت حد السكين
فحلمت ان اصبح طبيبا فكان حلمي ضائع
وهكذا تمضي الايام مع قصة الشتاء و سنوات الضياع