(1)
أجر الاستعارةَ التصريحية التي تحتها خط فيما يأتي:
لَيْل أَهْدى لها سَوادَ الإِهَاب [7]
(1) كل زَنْجيَّة كأَن سوَاد الْـ
(2) وقال في وصف مزيِّنٍ:
أَفاض على الْوجهِ ماءَ النعيم [8]
إذا لمع البرْقُ في كَفِّه
تَمرُّ على الْوجْهِ مرَّ النَّسِيم [9]
لَه راحةٌ سيْرُها راحةٌ
(3) وقال ابن المعتز:
قتَل البُخْلَ وَأَحْيا الًّسماحا
جُمِعَ الْحقُّ لَنا في إِمام
(2)
أَجرِ الاستعارة المكنية التي تحتها خط فيما يأْتي:
(1) مدح أَعرابي رجلاً فقال:
تَطَلَّعتْ عيونُ الفضل لكَ، وأَصغتْ آذانُ المجدِ إليك.
(2) ومدح آخر قوماً بالشجاعة فقال: أَقْسمتْ سيوفُهمْ ألا تُضيع حقًّا لهم.
(3) وقال السريُّ الرَّفاء:
وكم للِعَوَالي بَيْنهَا مِن مَساحبِ [10]
مَوَاطنُ لمْ يَسْحَبْ بِها الْغَيُّ ذيْلَهُ
(3)
عيِّن التصريحية والمكنية من الاستعارات التي تحتها خط مع بيان السبب:
(1) قال دعبِل الخزاعِيّ [11] :
ضحِك المَشيبُ برَأْسِه فبَكى [12]
لا تَعجَبي يا سَلمُ مِن رَجُلٍ
(2) ذمَّ أعرابي قوماً فقال: أُولئك قومٌ يصومون عن المعروف، ويُفْطرون على الفحشاء.
(3) وذمَّ آخر رجلاً فقال: إِنه سمين المال مهزول المعروف.
(4) وقال البحتري يرثي المتوكل [13] وقد قتِل غِيلة:
ولا دافعتْ أَمْلاكُه وذَخائرُه [14]
فما قاتلَت عنهُ المَنايا جُنودُهُ
نَمْ فالمخاوِف كلُّهُنَّ أَمانُ
(5) وإِذا العِنايةُ لاحظتْك عيونُها
(6) وقال أَبو العتَاهِية يهنِّىءُ المهدي [15] بالخلافة:
إِليْهِ تُجرِّرُ أَذْيالها
أَتـتْه الخِلافةُ منقادة
(4)
ضع الأسماءَ الآتية في جمل بحيث يكُون كلُّ منها استعارةً تصريحية مرة ومكنيةً أخرى:
الشمس - البلبل - البحر - الأَزهار - البرق
(5)
حوِّل الاستعارات الآتية إلى تشبيهات:
(1) قال أبو تمام في وصف سحابة:
مُسْتغِيثٌ بِها الثرى المكروبُ [16]
دِيمَةٌ سمْحَة القِيادِ سَكوبُ
(2) وقال السَّرِيّ في وصف الثلج وقد سقطَ على الجبال:
مُلِمَّ الشيبِ في لمم الجِبال [17]
ألَمَّ برَبعِها صُبْحًا فألْفى
(3) وقال في وصف قلم:
نُ أمْطر في الطَّرس ليْلاً أحم [18]
وأَهبف إِنْ زعْزعته البَنا
(6)
حوِّل التشبيهات الآتية إلى استعارات:
(1) إنَّ الرسول لنورٌ يُسْتضاءُ به.
وفَرعٌ من فروع دوْحَتِك [19]
(2) أنا غُصْنُ من غصونِ سَرْحتِك،
ومِثْلِيَ لا تَنْبُو علَيْكَ مضاربُهْ [20]
(3) أَنا السَّيْفُ إِلا أِنَّ لِلسَّيْفِ نبْوةً
(4) {ثمَّ قسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهيَ كالحجارةِ أَوْ أَشَدُّ قسْوةً}.
كأَنَّه علمٌ في رأسِه نارُ [21]
(5) وإنَّ صَخْرًا لتَأْتمُّ الهُداةُ بِه
(6) أَنا غَرْسُ يديك.
ربْداءُ تَجْفِلُ منْ صَفِيرِ الصَّافِر! [22]
(7) أَسَدٌ علىَّ وفي الحُرُوبِ نَعامة
(7)
اشرح قول ابن سِنان الخفاجِى [23] في وصف حمامة، ثم بيِّن ما فيه من البيان:
عليْنا وتتْلُو مِنْ صبابَتِها صُحْفَا [24]
وهاتِفَةٍ في الْبان تُمْلى غَرامَها
لما لَبسَتْ طَوْقاً وما خضَبَتْ كَفَّا [25]