مَرَّ ( شُعْواطُ ) الأصمْ
بالفتى ( ساهي ) الأصمْ .
قال ساهي : كيفَ أحوالُكَ .. عمْ ؟
قالَ شعواطُ : إلى سُوقِ الغنمْ
قالَ ساهي : نحمدُ اللهَ .. بخيرٍ
قالَ شعواطُ : أنا شُغلي الغَنَمْ .
قالَ ساهي : رَضةٌ في الركبةِ اليمنى
وكسرٌ عَرَضيٌ في القدم .
قالَ شُعواطُ : نعمْ
إقبلِ الشُّغلَ
فلا عيبَ بتحميل الفَحمْ
قال ساهي : نشكرُ اللهَ ... لقد زال الألمْ .
قال شعواط : بودي .. إنما شُغلي أهمْ
لِمَ لا تأتي معي أنتَ إلى سوقِ الغنم ؟
قال ساهي : في أمان الله عمي ..
إنني ماضٍ إلى سوق الغنمْ !
***
الحواراتُ لدينا
هكذا تُبدَأُّ دوماً ... وبهذا تُختتمْ .
اسمها الأصليُّ : ( شعواطٌ وساهي )
واسمها المعروفُ رسمياً : ( قِممْ ) !
بالفتى ( ساهي ) الأصمْ .
قال ساهي : كيفَ أحوالُكَ .. عمْ ؟
قالَ شعواطُ : إلى سُوقِ الغنمْ
قالَ ساهي : نحمدُ اللهَ .. بخيرٍ
قالَ شعواطُ : أنا شُغلي الغَنَمْ .
قالَ ساهي : رَضةٌ في الركبةِ اليمنى
وكسرٌ عَرَضيٌ في القدم .
قالَ شُعواطُ : نعمْ
إقبلِ الشُّغلَ
فلا عيبَ بتحميل الفَحمْ
قال ساهي : نشكرُ اللهَ ... لقد زال الألمْ .
قال شعواط : بودي .. إنما شُغلي أهمْ
لِمَ لا تأتي معي أنتَ إلى سوقِ الغنم ؟
قال ساهي : في أمان الله عمي ..
إنني ماضٍ إلى سوق الغنمْ !
***
الحواراتُ لدينا
هكذا تُبدَأُّ دوماً ... وبهذا تُختتمْ .
اسمها الأصليُّ : ( شعواطٌ وساهي )
واسمها المعروفُ رسمياً : ( قِممْ ) !