كيف تفهم الـذي أمـــاامك من خلال نظـــرات عيـــنــيـــــه ؟؟؟؟
كـيــف تــخــتــصر عــلــيــه الكثيــــر من الــوقت لــتـــفــهــمه ؟؟؟؟؟
لقد قام علماء النــفـــس بالكثيــر من التجــارب للوصــول إلى معـرفة دلالات حـركـــات العيــــــووون عما في النـفـوس ،
ورحم الله ابن القيـم الذي قال : إن العيــون مغاريف القلوب بها يعرف ما في القـلوب وإن لم يـتـكلم صــاااحبـها .
وكان مما وصلوا إليه كما ذكر الدكتور محمد التكريتي في كتابه ( آفــاق بلا حــدود ) :
/ الـنــظر أثناء الكلام إلى جهة الأعـلى لليـسار: يعني أن الإنسان يعبر عن صور داااخلية في الـذاكــــرة ..
/ وإن كان يتـكلم وعينـاه تـزيغان لجهة اليمين للأعلى: فهو ينشئ صـوراً داخلية ويركبها ولـم يسبـق له أن رآهااا ....
/ أما إن كانت عينـاه تتجهان لجهة اليسار مباشرة : فهو يـنـشئ كلامـاً لــــــــــم يسبـق أن سمعــه ...
/ وإن نظر لجهة اليمين للأسفل : فـهـو يـتـحدث عن إحساااااااااس داااخــلي ومشــــــــااااعر داااخليــــــة ..
/ وإن نظر لجهة اليسار من الأسفل: فهـو يستمتع إلى نفسه ويحـدثها في داخله كمن يقرأ مع نفسه مثلاً ...
هذا في حالة الإنسان العادي ، أما الإنسان الأعسر فهو عكس ما ذكرنا تماماً .
وبناء على هذه المعلومات يمكنك أن تــفــهــــم عيـــوون مــن يــتــحــدث مــعــك .. وتــستــطــيــع فــهــمـــه بــســهوله وإخــتــصــاار طـريــق طــويــل من الشــررح ..
بـل ويُمكنك عند قراءة قصيدة أو قطعة نثرية أن تحدد النمط الذي كان يعيشه صاحبها عند إعداده لها هل هو النمط السمعي أو الصوري من الذاكرة أو مما ينشئه أو من الأحاسيس الداخلية ، وذلك من خلال تأمل كلامه وتصنيفه في أحد الأصناف السابقة .
كـيــف تــخــتــصر عــلــيــه الكثيــــر من الــوقت لــتـــفــهــمه ؟؟؟؟؟
لقد قام علماء النــفـــس بالكثيــر من التجــارب للوصــول إلى معـرفة دلالات حـركـــات العيــــــووون عما في النـفـوس ،
ورحم الله ابن القيـم الذي قال : إن العيــون مغاريف القلوب بها يعرف ما في القـلوب وإن لم يـتـكلم صــاااحبـها .
وكان مما وصلوا إليه كما ذكر الدكتور محمد التكريتي في كتابه ( آفــاق بلا حــدود ) :
/ الـنــظر أثناء الكلام إلى جهة الأعـلى لليـسار: يعني أن الإنسان يعبر عن صور داااخلية في الـذاكــــرة ..
/ وإن كان يتـكلم وعينـاه تـزيغان لجهة اليمين للأعلى: فهو ينشئ صـوراً داخلية ويركبها ولـم يسبـق له أن رآهااا ....
/ أما إن كانت عينـاه تتجهان لجهة اليسار مباشرة : فهو يـنـشئ كلامـاً لــــــــــم يسبـق أن سمعــه ...
/ وإن نظر لجهة اليمين للأسفل : فـهـو يـتـحدث عن إحساااااااااس داااخــلي ومشــــــــااااعر داااخليــــــة ..
/ وإن نظر لجهة اليسار من الأسفل: فهـو يستمتع إلى نفسه ويحـدثها في داخله كمن يقرأ مع نفسه مثلاً ...
هذا في حالة الإنسان العادي ، أما الإنسان الأعسر فهو عكس ما ذكرنا تماماً .
وبناء على هذه المعلومات يمكنك أن تــفــهــــم عيـــوون مــن يــتــحــدث مــعــك .. وتــستــطــيــع فــهــمـــه بــســهوله وإخــتــصــاار طـريــق طــويــل من الشــررح ..
بـل ويُمكنك عند قراءة قصيدة أو قطعة نثرية أن تحدد النمط الذي كان يعيشه صاحبها عند إعداده لها هل هو النمط السمعي أو الصوري من الذاكرة أو مما ينشئه أو من الأحاسيس الداخلية ، وذلك من خلال تأمل كلامه وتصنيفه في أحد الأصناف السابقة .