قيام الليل عبادة غفل عنها الكثير وجهلتها أغلبية الأمة.. وهي ترك النوم والاضطجاع على الفرش الوطيئة، قال تعالى: {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ المضاجع} السجدة:16 . وإليك أخي الصائم طرق تُحمِّسك لقيام الليل، وهي كالتالي:
- الإخلاص لله تعالى في القيام: عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: ''مَن تعلّم علمًا ممّا يُبْتغى به وجه الله، لا يتعلّمه إلا ليصيب به عرضًا من الدنيا، لم يجد عَرْفَ (أي رائحة) الجنة يوم القيامة''.
- استشعار أن الله الجليل يدعوك للقيام: عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: ''يتنزل ربّنا تبارك وتعالى كلّ ليلة إلى السّماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول: مَن يدعوني فاستجيب له، مَن يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له؟''.
- الحبيب صلّى الله عليه وسلّم يدعوك إلى القيام: عن عبد الله بن سلام رضي الله عنه أن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: ''أفشوا السّلام، وأطعموا الطعام، وصلوا الأرحام، وصَلُّوا بالليل والنّاس نيام تدخلوا الجنّة بسلام''.
- تلذذ السلف رضي الله عنهم وأرضاهم بالقيام: قال بعض الصالحين رحمه الله تعالى: ''قيام الليل والتملق للحبيب (أي الله تعالى) والمناجاة للقريب في الدنيا، ليس من الدنيا، هو من الجنّة''.
- النوم على الجانب الأيمن: عن سيّدنا البراء بن عازب رضوان الله عنهما وأرضاهما أن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: ''إذا أخذت مضجعك، فتوضأ وضوءك للصّلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن،..''.
- إدراك أن القيام سبب لطرد الغفلة عن القلب: عن عبد الله بن عمرو رضوان الله عنهما وأرضاهما أن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: ''مَن قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين، ومن قام بمئة آية كتب من القانتين، ومَن قام بألف آية كتب من المقنطرين''.
- استشعار أن الله عزّ وجلّ يرى ويسمع صلاتك له بالليل: عن عبد الله بن مسعود رضوان الله عنه وأرضاه أن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: ''عجب ربّنا من رجلين: رجل ثار (أي قام) عن وطائه (أي فراشه) ولحافه، من بين أهله وحِبّه (أي أهله) إلى صلاته (أي القيام)، فيقول الله جلّ وعلا: أيَا ملائكتي: انظروا إلى عبدي ثار عن فراشه ووطئه من حِبّه وأهله إلى صلاته رغبة فيما عندي وشفقة ممّا عندي''.
- الإخلاص لله تعالى في القيام: عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: ''مَن تعلّم علمًا ممّا يُبْتغى به وجه الله، لا يتعلّمه إلا ليصيب به عرضًا من الدنيا، لم يجد عَرْفَ (أي رائحة) الجنة يوم القيامة''.
- استشعار أن الله الجليل يدعوك للقيام: عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: ''يتنزل ربّنا تبارك وتعالى كلّ ليلة إلى السّماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول: مَن يدعوني فاستجيب له، مَن يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له؟''.
- الحبيب صلّى الله عليه وسلّم يدعوك إلى القيام: عن عبد الله بن سلام رضي الله عنه أن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: ''أفشوا السّلام، وأطعموا الطعام، وصلوا الأرحام، وصَلُّوا بالليل والنّاس نيام تدخلوا الجنّة بسلام''.
- تلذذ السلف رضي الله عنهم وأرضاهم بالقيام: قال بعض الصالحين رحمه الله تعالى: ''قيام الليل والتملق للحبيب (أي الله تعالى) والمناجاة للقريب في الدنيا، ليس من الدنيا، هو من الجنّة''.
- النوم على الجانب الأيمن: عن سيّدنا البراء بن عازب رضوان الله عنهما وأرضاهما أن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: ''إذا أخذت مضجعك، فتوضأ وضوءك للصّلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن،..''.
- إدراك أن القيام سبب لطرد الغفلة عن القلب: عن عبد الله بن عمرو رضوان الله عنهما وأرضاهما أن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: ''مَن قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين، ومن قام بمئة آية كتب من القانتين، ومَن قام بألف آية كتب من المقنطرين''.
- استشعار أن الله عزّ وجلّ يرى ويسمع صلاتك له بالليل: عن عبد الله بن مسعود رضوان الله عنه وأرضاه أن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: ''عجب ربّنا من رجلين: رجل ثار (أي قام) عن وطائه (أي فراشه) ولحافه، من بين أهله وحِبّه (أي أهله) إلى صلاته (أي القيام)، فيقول الله جلّ وعلا: أيَا ملائكتي: انظروا إلى عبدي ثار عن فراشه ووطئه من حِبّه وأهله إلى صلاته رغبة فيما عندي وشفقة ممّا عندي''.